تاخد على بركة الله عود زيتون او صفصاف او النخل يعنى تاخد واحد من هده الاوصاف قاطع منه مقدار دراع وزد عليه اربعة اصابع وربعه على اربعة اوجه واكتب على وجه الاول :
وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ الوجه الثانى :
قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ –
الوجه الثالت :
الا يسجدوا لله الذي الى العظيم-
الوجه الرابع :
انطقنا الله الدى انطق كل شىء- مع واذ قتلتم نفسا الى تكتمون
وتامر من ياخد العود فى يده وهو واقف وانت واقف ورائه وتعزم بسورة الشمس وتتكرر العزيمة والبخور كسبرة وجاوي فان الذى بيده العود يدهب به الى محل الدفينة او السحر ويقف عليها وينصرع وينطق ويخبرك بما تحتاج له تلك الدفينه او السحر او المغيبات فخد هده الجوهرة الثمينة المنيرة ففيها تربيع وتلبيس واستنطاق وبالله التوفيق
